وعلى أرضية الملعب فُرشت شاشة عاكسة عرضت بعض الأهداف والأحداث الهامة في المونديال.
وغنى الأميركي نيكي دجام والألبانية إيرا استريفي بمشاركة من الممثل الأميركي ويل سميث أغنية المشهد الأخير لكأس العالم.
كما شارك النجم البرازيلي رونالدينيو بشكل رمزي بالعزف على الإيقاع في أغنية روسية تراثية قديمة ألهبت حماس الجماهير.
وسلم كابتن منتخب ألمانيا سابقاً فيليب لام كأس العالم.