وفتح المدعي العام في ميلانو تحقيقاً في ملف بيع ميلان من "إيليوت" إلى شركة "ريدبيرد"، بسبب وجود شُبَهِ فسادٍ في عملية البيع.
وكانت شركة "ريدبيرد" قد استحوذت على ميلان مقابل مليار ومئتي مليون يورو، مع العلم أن شركة "ريد بيرد" قد أخذت قرضاً من صندوق إيليوت بقيمةِ ستِمئةِ مليون يورو وبفائدةٍ تبلغ خمسة عشر بالمئة من أجل شراء ميلان.