وقالت الوزيرة الفرنسية إنه إذا شارك الرياضيون الروس -في حال موافقة الاتحادات الرياضية الدولية- سيحصل ذلك في ظل حياد صارم، دون عَلم أو نشيد روسي.
وأضافت أوديا-كاستيرا أن اللجنة الأولمبية الدولية لها الكلمة الأخيرة، وهي من سيحدّد شروط مشاركة الرياضيين الأولمبيين والبارالمبيين لكن رئيس الدولة المضيفة سيكون له صوت مسموع في هذا الشأن.