وطالب مدعون في فرنسا يوم الأربعاء بسجن دياك أربع سنوات وقالوا إنه تورط مع ابنه بابا ماساتا في وقائع رشى بملايين اليورو من رياضيين روس مقابل التستر على سقوطهم في اختبارات منشطات والسماح لهم بالاستمرار في المنافسة.
وطالب المدعون بسجن بابا ماساتا خمس سنوات.
وقال محامو دياك الخميس إنه لا توجد أدلة دامغة على تورطه في هذه الوقائع وألقوا باللوم على ابنه.
وقال المحامي سيمون ندياي ”يجب أن نفرق بين الأب وابنه“ مضيفا أن خطأ دياك الرئيسي هو تعيين ابنه مستشارا للتسويق في الاتحاد الدولي وهو منصب أساء استخدامه.
وقال وليام بوردو ضمن فريق الدفاع عن دياك ”ستحكمون عليه بالموت في حال سجنه“ مشيرا إلى ظروفه الصحية.
وكان يوم الخميس آخر جلسة في محاكمته وسيصدر الحكم في 16 سبتمبر/أيلول.