أرقام وذكريات غادر بها الرياضيون العاصمة القطرية الدوحة.. كلٌ إلى موطنه، تاركين خلفهم الكثير من الذكريات الجميلة واللحظات المؤثّرة، إضافةً للإرث الإنساني الهائل، الذي لن يغادر أذهان كل من شَهِدَ هؤلاء الأبطال يتحدّون المستحيل ويشقّون عباب المنافسات بكل ثقة واقتدار.

فيما يلي تلخيص لقوام البطولة بالأرقام والصور:
 
- 210 منافسات أُقيمت في البطولة، 119 للرجال و 91 للنساء على مدة عشرة أيام.

- 1227 لاعب/ة، من 94 بلداً، شاركوا في البطولة، يضاف إليهم قرابة 1000 فني وإداري وذلك بحسب اللجنة المنظمة.

(المتطوعون حملوا الأبطال على الأكتاف)

- 800 متطوع/ة شاركوا في تنظيم وتسيير الحدث العالمي.

- 120 رياضي/ة شاركوا للمرة الأولى في بطولة العالم، وجرى على إثر ذلك الفحص الطبي لتحديد تصنيفاتهم.

- 54 رقماً قياسياً عالمياً تحطموا في البطولة و108 أرقام كسروا فقط في بطولات العالم (بحسب الموقع الرسمي).

- 200 لاعب/ة خضعوا لفحص المنشطات.

- 240 إعلامي/ة شاركوا في تغطية الحدث.

- 40 شخصاً فقط من لجنة المنشآت وخدمات البطولة قاموا وخلال 3 أشهر قبل البطولة، بتجيهز كل ما يلزم لتسيير وتنظيم المنافسات؛ من عمليات لوجستيّة، خدمات الجماهير، إقامات ومواصلات.

- 60 موظف/ة شاركوا في البطولة كأمن ملاعب.

- 220 حكماً/ة موزعين على عدة اختصاصات فنية، من حكام ميدان ومضمار وقضاة وميقاتيين شهدتهم  البطولة.

- 85 ميدالية وضعت الصين على صدارة ترتيب الدول المشاركة (41 ذهب، 26 فضة، 18 برونز).

- 15 ميدالية وضعت تونس في مقدمة الدول العربية (11 ذهب، 3 فضة، 1 برونز).

(التونسي كتيله كان أحد أكثر الرياضيين نجومية في الدوحة)

- لاعبان فقط حصلوا على 4 ميداليات ذهبية، هما التونسي وليد كتيله والصينية ليو تسويكينغ.

- 9 دول شاركت برياضي/ة واحد فقط في البطولة.

- 79 رياضي/ة هي قوام بعثة الصين الأكبر في المونديال.

- شارك رياضي واحد فقط من سوريا هو محمد محمد وحقق ميدالية فضية لبلاده في مسابقة رمي الرمح.