وفي ما يلي لقطات تتضمن بعض الحقائق والأرقام من ملاعب العالم: 

-    بعد البدلة المميزة التي ارتداها في حفل توزيع جوائز الفيفا منذ نحو أسبوعين، هاهو الفرنسي بول بوغبا يظهر بقصة شعر غريبة، أطلقت عليها الصحف الأوروبية  اسم"جلد الفهد" في مباراة فريقه يوفي التي فاز بها على روما (1-0) في الدوري الإيطالي أمس الأحد.

-    نبقى في إيطاليا، وفي الصورة يظهر ساحر نابولي الجديد الأرجنتيني غونزالو هيغوايين الذي يعتلي عرش الهدافين في السيري A ، ولكن في هذه اللقطة تخلى عن كل شراسة تهديفية تمتع بها واطمئن على حارس سامبدوريا ايمليانو فيفيانو.

-    في المباراة المذكورة والتي فاز بها نابولي 4-2 أصرَّ كابتن الفريق السلوفاكي هامسيك على تدوين اسمه في لائحة الهدافين محرزاً هدفه الخامس هذا الموسم والرابع خارج ملعبه.

-    استحوذت الفرحة التي فجرها المدرب الألماني يورغن كلوب مع لاعبيه في ليفربول بعد هدف الانتصار 5-4 على نوريتش سيتي، على اهتمام كل أغلب وسائل الإعلام في أوروبا والعالم، واستحقت أن تكون إحدى أبرز لقطات الأسبوع. 

-    في البريميرليغ أيضاً عاش الفرنسي ماتيو فلاميني لاعب آرسنال الإنكليزي ليلة سيئة بعد إضاعته لفرصة سهلة ساهمت في خروج منافسه تشلسي منتصراً (1-0) في قمة مباريات المرحلة 23 أمس الأحد.

-    لم يُخيّب النجم الفذ ليونيل ميسي شجاعة هذا اليافع الذي دخل في مباراة برشلونة وملقا وتحدى رجال الأمن ليحصل على هدية تاريخية من البرغوث. قميص سيفخر به طوال حياته.

-    لعب حارس ريال بييتس أنطونيو أدان واحدة من أجمل مبارياته عندما تصدى لسبع كرات خطرة من أقدام نجوم ريال مدريد في المباراة التي خسرها الفريق الملكي "معنوياً" بالتعادل 1-1.

-    ولم يخرج الأسطورة الفرنسية زيدان فرحاً في أول اختبار له خارج سانتياغو برنابيو ولكنه لا يزال يأمل بانتشال الفريق من تركة بينيتيز.

-    صورة للفرنسي أنطوان غريزمان تختصر خيبة أتلتيكو مدريد بالتعادل مع إشبيلية 1-1.

-    وفي ألمانيا لم يستطع هامبورغ إيقاف القطار البافاري بايرن ميونيخ الذي عاد للهدير بعد العطلة الشتوية، محققاً انتصاره 16 هذا الموسم.

-    في فرنسا، وبعد إحرازه الهدف الثامن في الدوري هذا الموسم في مباراة فريقه باريس سان جيرمان ضد آنجيه 5-1 بلغ الأرجنتيني آنخيل دي ماريا أفضل رصيد من الأهداف في مسابقات الدوري، منذ وصوله إلى أوروبا موسم 2007-2008.

-    العبارات التشجيعيّة التي تركها لاعبو المنتخب القطري الأول لإخوانهم في الأولمبي وذلك لشد أزر الأخير في كأس آسيا تحت 23 عاماً وهو على بعد خطوة من بلوغ أولمبياد ريو.