وستكون هذه أول مرة تلعب فيها إنكلترا في ساوثامبتون منذ تشرين الأول/أكتوبر 2002 وحينها تعادل الفريق بقيادة المدرب
 السويدي سفين-جوران إريكسون 2-2 مع مقدونيا.  

وخاض منتخب إنكلترا للسيدات ومنتخب تحت 21 عاماً للرجال مباريات على ملعب سانت ماري في السنوات الأخيرة.  

وستتطلع تشكيلة المدرب غاريث ساوثغيت إلى الاستفادة من البداية الناجحة في مستهل مشوار التصفيات المؤهلة لبطولة أوروبا 2020.  

وستكون مباراة العاشر من أيلول/ سبتمبر في المجموعة الأولى هي أول مواجهة رسمية لإنكلترا على أرضها خارج ويمبلي منذ لقاء مقدونيا
 في أولد ترافورد في أكتوبر تشرين الأول 2006.  

ويحرص الاتحاد الإنكليزي على أن يلعب المنتخب مبارياته على ملاعب مختلفة مستفيداً من حالة التفاؤل التي صاحبت وصول تشكيلة
 المدرب ساوثغيت إلى نصف نهائي كأس العالم 2018 ولأول مرة منذ 1990.  

وستمثل المباراة أيضاً أول مواجهة رسمية بين إنكلترا وكوسوفو التي انضمت إلى الاتحادين الدولي والأوروبي لكرة القدم في 2016.