القرار جاء بسبب الأزمة المالية الطاحنة التي تعانيها الفرق، خاصة أندية الدرجة الثانية بعد إيقاف النشاط بسبب وباء كورونا. كما تم إلغاء الموسم لدوري الدرجة الثانية.

وذكر رئيس رابطة الدوري إنريكي بونيّا في أول ظهور له منذ إعلان إصابته بفيروس كورونا، أن الأزمة المالية زادت لدرجة إفلاس بعض الأندية واحتمال اندثارها بشكل كامل.

وصوت ملّاك الأندية الثمانية عشرة في الدرجة الأولى بالإجماع على إلغاء الصعود والهبوط مقابل تقديم إعانة مالية تبلغ نحو 800 ألف دولار لكل واحد من أندية الدرجة الثانية سنويا طوال المواسم الخمسة المقبلة.