واضطر رونالدو والكثير من الناس إلى الجلوس في بيوتهم خلال الأيام الفائتة في سبيل مواجهة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

عانى رونالدو فعلياً من انتشار وباء كورونا بين أصدقائه وخاصة نجوم يوفنتوس مثل الأرجنتيني باولو ديبالا والفرنسي ماتويدي وروغاني. 

وغرّد رونالدو في حسابه الرسمي على تويتر عبر الإنترنت اليوم الإثنين: "في هذه اللحظة الصعبة على كل العالم، دعونا نكون شاكرين للأشياء المهمة، صحتنا، عائلاتنا، ومن نحبهم".

وتابع: "اجلس في المنزل لنساعد جميع العاملين في المجال الصحي الذين يقاتلون للحفاظ على الأرواح".

وأدى فيروس كورونا إلى إيقاف الأنشطة الرياضية في معظم دول العالم وإلغاء أو تأجيل البعض الآخر.

ووصلت حالات الإصابة بفيروس كورونا حتى لحظة كتابة هذه الأسطر إلى أكثر من 700 ألف نسمة.

وساهم رونالدو والكثير من الرياضيين في دعم جهود قطاعات الصحة والجمعيات الخيرية في سبيل التصدي لهذا الفيروس.