وقال العبيدلي إن فقاعة الحقوق التلفزيونية المثالية على وشك الانفجار، مضيفا أن القطاع الإعلامي ليس مستعدا أبداً لمحاربة القرصنة.

وضرب العبيدلي مثلا بناديي واتفورد وبورنموث للحديث عن تأثير القرصنة على مثل هذه الأندية التي تشكل عائدات الحقوق نحو تسعين بالمائة من نسبة مداخيلها محذرا من أن عدم التحرك ضد القرصنة سيقلص إلى حد كبير قيمة هذه الحقوق.

و اعتبر العبيدلي أن ردّ أصحاب الحقوق، باستثناء بعض التحركات القانونية البطيئة والبيانات المشتركة القليلة، لم يكن كافيا لمحاربة beoutQ التي سرقت على مدار عامين متتاليين بث أبرز الأحداث الرياضية العالمية وعلى رأسها كأس العالم ودوري أبطال أوروبا.