وكتب الدون على صفحته في فيسبوك: "من يعرفني يعرف كم أنا مركز في عملي، شعاري منذ بداية مسيرتي المهنية هو كلام أقل، فعل أكثر ومع ذلك، نظراً لكل ما قيل وكتب مؤخراً، يجب أن أوضح موقفي".

وأكد رونالدو عدم رضاه عن الطريقة التي تناولت فيها وسائل الإعلام مستقبله، مشيراً إلى أنها طريقة غير محترمة له وللأندية نفسها.

وأضاف: "قصتي في ريال مدريد كتبت. لقد تم تسجيلها بالكلمات والأرقام، في الجوائز والألقاب، في السجلات وفي العناوين الرئيسية إنها في متحف ملعب البرنابيو وهي أيضاً في عقول كل مشجع للنادي. أعلم أني متواجد في قلوب مشجعي ريال مدريد الحقيقيين، كما هم في قلبي".

وتابع: "كانت هناك أخبار وقصص متكررة تربطني بعدد من الأندية في العديد من الدوريات المختلفة، مع عدم اهتمام أحد أبداً بمحاولة معرفة الحقيقة الفعلية. ها أنا أكسر صمتي الآن لأقول إنني لا أستطيع السماح للناس بالاستمرار في اللعب باسمي. ما زلت أركز على حياتي المهنية وفي عملي، أنا ملتزم ومستعد لجميع التحديات التي يجب علي مواجهتها. أي شيء آخر، هو مجرد كلام.