ومن بين اللاعبين الذين تعرضوا للهتاف العنصري بوغبا وكانتي وديمبيلي.

من جهة أخرى، أدانت وزيرة الرياضة الفرنسية لورا فليسيل الواقعة منددة بما تعرّض له لاعبو المنتخب الفرنسي من قبل الجماهير الروسية.
 
وأضافت فليسيل أن الأمر غير مقبول إطلاقا مضيفة أنه لا مكان للعنصرية في ملاعب كرة القدم، كما شددت على وجوب التحرك السريع على المستويين القاري والعالمي للحد من هذه الظاهرة مشيرة في الوقت ذاته أن روسيا ما فتئت تواجه مثل هذا النوع من المشاكل في بطولتها المحلية وهي المقبلة على تنظيم نهائيات كأس العالم.