- يخوض تشيلسي حامل اللقب 7 مرات آخرها في 2012، المواجهة بعد تتويجه بلقب البرميرليغ، وذلك في الموسم الأول لمدربه الإيطالي أنطونيو كونتي.

- يأمل كونتي السير على خطى مواطنه كارلو أنشيلوتي الذي منح تشلسي ثنائية الدوري-الكأس في موسمه الأول في ستامفورد بريدج.

- ستكون المباراة الأخيرة للمدافع المخضرم جون تيري مع تشيلسي، وبرغم التوقعات بعدم مشاركته أساسياً، سيحصل على فرصة رفع الكأس الـ17 له (في جميع المسابقات) كقائد والـ18 في مسيرته.

-  يخوض آرسنال النهائي العشرين في تاريخه المتوج بـ12 لقباً (آخرها عام 2015)، بعد أن عرف موسماً متخبطاً أنهاه في المركز الخامس في الدوري، ليفشل في التواجد في دوري أبطال أوروبا وذلك للمرة الأولى منذ 20 عاماً. 

-  ليست المرة الأولى التي يجد فيها فينغر نفسه مضطراً لتعويض موسمه في مسابقة الكأس، اذ حصل ذلك في 2014 و2015 عندما توج على حساب هال سيتي وأستون فيلا، بيد آنها المرة الأولى يفقد فيها كل آماله في جميع المسابقات قبل النهائي.

-  سيرتدي اللاعبون شارات سوداء حداداً على ضحايا اعتداء مانشستر الانتحاري الاثنين الماضي والذي راح ضحيته 22 شخصاً فخلال حفل غنائي.

- على غرار تشيلسي الذي ألغى احتفاليته بنيل لقب الدوري المقررة الأحد في غرب لندن، لن يحتفل آرسنال باللقب بحال تتويجه السبت.