هل ينجو قطبا إسبانيا من الماردين بايرن ويوفنتوس؟
لن تكون الضفة الأوروبية لفريقي ريال مدريد وبرشلونة مشابهة لرضوض الدوري الإسباني، فالقادم أسوأ للمدربين زين الدين زيدان ولويس أنريكه.
وفيما صدارة الدوري الإسباني تحتدم بين ريال مدريد وبرشلونة بقبضات فرق أخرى تارة تلكم زيدان وفرقته وتارة أخرى انريكه ورجاله، تتجه أنظار رباني المدريدي والكاتالوني نحو أوروبا.
فأمس السبت في الجولة 31، تلقى ريال مدريد صفعة من أتلتيكو ألحقت بالفرنسي زيدان الأذى فيما لكم ملقا أنريكه ولاعبيه حتى أسقط برشلونة بالقاضية.
وبرضوضهما المحلية سينتقل الملكي والكاتالوني إلى الضفة الأوروبية لمواجهة عملاقين: بايرن ميونيخ ويوفنتوس والخشية تتوجسهما من الأسوأ !
وعلى خط مواز، حال أرسين فينغر الذي اكتوى بنار البافاري في دوري الأبطال، ما زالت هي هي، واللافتات تطارده "ارحل فينغر"، وهي حال قد يخلق البافاري أو السيدة العجوز نماذج أخرى منها.
أمام هذا المشهد والصدامات الملتهبة، هل يتمكن قطبا إسبانيا من النجاة من الماردين بايرن ويوفنتوس؟ وهل يبقى فينغر وحيدا بين المغضوب عليهم؟